Number(s) + Enter:
الانتقال للشريحة بحسب رقمها
Space/Enter/Down Arrow/Right Arrow/Page Down:
عرض الشريحة التالية
Up Arrow/Left Arrow/Page Up:
عرض الشريحة السابقة

HOME/END:
الذهاب الي شريحة العرض الاولي/الاخيرة
CTRL + B:
خلفية فارغة، اثناء العرض
Esc:
الذهاب لخانة البحث/محو البحث
الخروج من العرض
CTRL + M: اظهار قائمة الاعداد، اثناء العرض
Enter:
عرض الترنيمة
اضافة ترنيمة لقائمة التشغيل
فتح قائمة الاعداد
F2: إضافة ترنيمة
DELETE: حذف الترانيم التي تم تحديدها، من قائمة التشغيل
CTRL + X: اغلاق قائمة الاعداد
Down Arrow: الانتقال من البحث الي قائمة التشغيل
Right/Left Arrow: التنقل بين القوائم
Up/Down Arrow: التنقل اعلي/اسفل قائمة
installتثبيت تسبيحنا (20 ميجا)

عرض الترانيم والكتاب المقدس

شاشة سوداء
zoom inzoom out
قائمة التشغيل
اتصال بشاشة
قائمة التشغيل
removeحذف
    الاعداد
    closeاغلاق shareشارك editتعديل

      إضافة ترنيمة
      2 سطر فارغ = شريحة جديدة
      addإضافة ترنيمة
      closeالغاء

      بدء العرض
      اضف لقائمة التحضير
      شارك

      كلمات ترنيمة : أسبحك لأنك خلقتني

      أسبحك لأنك خلقتني إنسانا كمحب للبشر


      ولم تكن أنت محتاجا لعبوديتي بل أنا


      المحتاج لربوبيتك فقد خلقتني لذاتك


      من أجل تعطفاتك الجزيلة كونتني إذ لم أكن و نسجتني


      أقمت لي السماء سقفا و ثبت لي الأرض لأمشي عليها


      من أجلي ألجمت البحر و أظهرت لي طبيعة الكائنات


      في خضوعي لك أخضعت لي الأشياء و في إحتياجي لك لم تدعني في إحتياج


      فقد جبلتني و كتبت في صورة سلطانك و وضعت في هبة النطق لأنطق بعظمتك


      وفتحت لي فردوس لأتنعم فيه و أعطيت لي علم معرفتك


      و أظهرت لي شجرة الحياة وعرفتني شوكة الموت غرس واحد نهيتني عنه فأكلت بإرادتي


      و برأيي تركت عني ناموسك و خالفتك و تكاسلت عن وصاياك


      أنا أختطفت لي قضية الموت و خرجت من وطن الأحياء


      و نفيت عنك و جلست في الظلمة و ظلال الموت


      أنت يا سيدي حولت لي العقاب خلاصا و استردادا و اقتراب


      كراع صالح سعيت في طلب الذي ضل و تاه و كآب حقيقي تعبت معي أنا الذي سقط


      و ربطتني بكل أدوية الحياة و لي أنا المريض أرسلت الأنبياء


      و أعطيتني الناموس عونا أنت الذي خدمت لي الخلاص


      كنور حقيقي أشرقت لنا للضالين وغير العارفين


      أنت الكائن في كل زمان أتيت إلينا في ملء الزمان


      أتيت إلى الأرض إلى بطن العذراء أيها غير المحوى


      إذ أنت الإله لم تضمر خلسة أن تكون مساويا لله


      لكنك أخليت نفسك آخذا صورة عبد صائرا في شبه الناس


      و إذ وجدت في ال هيئة كإنسان باركت طبيعتي فيك


      و أكملت ناموسك عني و أقمتني من سقطتي


      أعطيت إطلاقا لمن قبض عليهم في الجحيم وأمسكت بيد أدم


      أزلت لعنة الناموس أبطلت الخطية في الجسد أريتني قوة سلطانك و للعميان وهبت النظر


      أقمت الموتى من القبور أقمت الطبيعة بالكلمة


      أظهرت لي تدبير تعطفك من نحو الإنسان و أسلمت ذاتك عنا للموت الذي ملك علينا


      احتملت ظلم الأشرار بذلت ظهرك للسياط


      و خداك أهملتهما لل لطم لأجلي يا سيدي لم ترد وجهك الكريم عن خزي البصاق و هو لي


      أتيت إلى الذبح مثل حمل حتى إلى الصليب أظهرت عظم حبك لي


      قتلت خطيتي بقبرك و قمت و معك أقمتني و صعدت و أصعدت باكورتي إلى السماء


      أظهرت لي إعلان مجيئك ثانية هذا الذي تأتي فيه


      لتدين المسكونة الأحياء منهم و الأموات و لتعطي كل واحد كأعماله بعدلك


      كرحمتك يارب و ليس خطايانا



      خريطة الموقع